بعد ثلاث سنوات من تمكن المتسللين من الحصول على أكثر من 100 مليون دولار من حساب البنك المركزي البنجلاديشي في مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي ، أصبح مجرمو الإنترنت أصغر.
في عام 2018 ، تراوحت محاولات المعاملات الاحتيالية بين 250 ألف دولار ومليوني دولار ، بانخفاض عن عشرات الملايين من الدولارات في العامين السابقين ، وفق ما أفاد به نظام المراسلة بين البنوك في تقرير يوم الأربعاء. وقال سويفت إن جميع المعاملات الاحتيالية - 83 في المائة - تم إرسالها إلى البنوك في منطقة آسيا والمحيط الهادئ ، في حين أن المقرضين المستهدفين كانوا في الغالب في بلدان تعتبر الفساد فيها من قبل المنظمين الدوليين. تصدرت طاجيكستان وموزمبيق وأفغانستان تلك التصنيفات في عام 2018.
وقال سويفت في الدراسة "كلما ارتفعت قيمة التعليمات ، زاد خطر إطلاق أنظمة كشف الاحتيال". "منذ وقوع الحادثة الإلكترونية في بنغلاديش ، تطورت المبالغ المرسلة في معاملات احتيالية فردية ، مما يجعل من الصعب اكتشافها."
قدمت سويفت ، التي تضم أكثر من 11000 عضو على مستوى العالم ، مجموعة من تدابير الأمن السيبراني بعد سرقة الإلكترونية عام 2016 مع الأهداف التي شملت البنك المركزي في بنغلاديش. كما يتم توفير خدمات جديدة يمكن للبنوك الأعضاء استخدامها للوقوع في الحالات الشاذة في طلبات التحويل البنكي الخاصة بهم.
مع انخفاض حجم محاولات التحويل ، بدأ المتسللين أيضًا في إرسال طلبات الاحتيال الخاصة بهم خلال ساعات العمل ، على أمل أن يندمجوا في رسائل سويفت المشروعة. في الماضي ، كانت هذه الأوامر تُرسل عادةً خلال العطلات أو خارج ساعات العمل العادية لتجاوز اكتشاف البشر ، على حد قول سويفت. لم تكشف عن المبلغ الإجمالي الذي حاول مجرمو الإنترنت سرقة الرسائل الاحتيالية العام الماضي أو نسبة المحاولات الناجحة.
في عام 2018 ، تراوحت محاولات المعاملات الاحتيالية بين 250 ألف دولار ومليوني دولار ، بانخفاض عن عشرات الملايين من الدولارات في العامين السابقين ، وفق ما أفاد به نظام المراسلة بين البنوك في تقرير يوم الأربعاء. وقال سويفت إن جميع المعاملات الاحتيالية - 83 في المائة - تم إرسالها إلى البنوك في منطقة آسيا والمحيط الهادئ ، في حين أن المقرضين المستهدفين كانوا في الغالب في بلدان تعتبر الفساد فيها من قبل المنظمين الدوليين. تصدرت طاجيكستان وموزمبيق وأفغانستان تلك التصنيفات في عام 2018.
وقال سويفت في الدراسة "كلما ارتفعت قيمة التعليمات ، زاد خطر إطلاق أنظمة كشف الاحتيال". "منذ وقوع الحادثة الإلكترونية في بنغلاديش ، تطورت المبالغ المرسلة في معاملات احتيالية فردية ، مما يجعل من الصعب اكتشافها."
قدمت سويفت ، التي تضم أكثر من 11000 عضو على مستوى العالم ، مجموعة من تدابير الأمن السيبراني بعد سرقة الإلكترونية عام 2016 مع الأهداف التي شملت البنك المركزي في بنغلاديش. كما يتم توفير خدمات جديدة يمكن للبنوك الأعضاء استخدامها للوقوع في الحالات الشاذة في طلبات التحويل البنكي الخاصة بهم.
مع انخفاض حجم محاولات التحويل ، بدأ المتسللين أيضًا في إرسال طلبات الاحتيال الخاصة بهم خلال ساعات العمل ، على أمل أن يندمجوا في رسائل سويفت المشروعة. في الماضي ، كانت هذه الأوامر تُرسل عادةً خلال العطلات أو خارج ساعات العمل العادية لتجاوز اكتشاف البشر ، على حد قول سويفت. لم تكشف عن المبلغ الإجمالي الذي حاول مجرمو الإنترنت سرقة الرسائل الاحتيالية العام الماضي أو نسبة المحاولات الناجحة.